عجَّ الفؤادُ وشابَتْ بالنّوى المُقَلُ
والشّعرُ بالدّمعِ تكوي خدَّهُ الجُمَلُ
رداؤهُ الوجدُ والأضلاعُ ما هدأتْ
وخافقُ الشّعرِ في جَنْبَيْهِ يَشتعلُ
تبكي الشّطورُ ديارًا طالَ رؤيتها
تقودُها الآهُ في زفراتِها العللُ
أوّاهُ يادارُ ماجفّتْ محابرُنا
تكتّلَ اليأسُ منها غادرَ الأمَلُ
خدُّ القصائدِ يجثو فوقَها ألمٌ
في كلِّ زاويةٍ يجتاحُها البَلَلُ
كم نظرةٍ بظلامِ الليل سارحة
تشتاقُكِ اليومِ ..فالأرواحُ تتّصِلُ
ما دقَّ في الليلِ طيفٌ في وسائدنا
إلا وفاضَتْ على همساتِهِ المُقَلُ
تكتّلَ اللؤمُ في أبوابِ غربتِنا
رَبّاهُ ضاقَتْ متى للآهِ تندمِلُ
ويسكن الدّارَ بعدَ الهجرِ صاحبُها
فتهدأُ الرّوحُ والأجفانُ تكتحلُ.
محب الشعر.
والشّعرُ بالدّمعِ تكوي خدَّهُ الجُمَلُ
رداؤهُ الوجدُ والأضلاعُ ما هدأتْ
وخافقُ الشّعرِ في جَنْبَيْهِ يَشتعلُ
تبكي الشّطورُ ديارًا طالَ رؤيتها
تقودُها الآهُ في زفراتِها العللُ
أوّاهُ يادارُ ماجفّتْ محابرُنا
تكتّلَ اليأسُ منها غادرَ الأمَلُ
خدُّ القصائدِ يجثو فوقَها ألمٌ
في كلِّ زاويةٍ يجتاحُها البَلَلُ
كم نظرةٍ بظلامِ الليل سارحة
تشتاقُكِ اليومِ ..فالأرواحُ تتّصِلُ
ما دقَّ في الليلِ طيفٌ في وسائدنا
إلا وفاضَتْ على همساتِهِ المُقَلُ
تكتّلَ اللؤمُ في أبوابِ غربتِنا
رَبّاهُ ضاقَتْ متى للآهِ تندمِلُ
ويسكن الدّارَ بعدَ الهجرِ صاحبُها
فتهدأُ الرّوحُ والأجفانُ تكتحلُ.
محب الشعر.
تعليقات