لاَ أَشْـتُـمُ الـدَّهْــرَ (البحر البسيط) شعر : محمد صالح رحيمي (من المغرب) سبق لي أن نشرت هذه القصيدة تحت عنوان آخر ، واليوم أغيّر العنوانَ وما عَنْوَنَه ، وأَضَعُ القصيدة تحت أنظار النقاد .. فمرحباً بنقدكم وتوجيهكم . أَعْدَاؤُنَا رَحَلُواْ ، فَارْحَلْ كَما رَحَــلُـــواْ هَلْ يَذْكُرُ النَّاسُ عَاماً شَمْسُهُ زُحَـــــــلُ ؟ عُنْوَانُكَ الْفَقْرُ وَالْإِفْـلاَسُ فِي قِــيَــــمٍ وَالْحُزْنُ وَالْحَرْبُ وَ الْأَسْقَـامُ وَ الْعِـلَــلُ كَمّمْتَ أَفْوَاهَنَا .. كَـبَّـلْتَ أَنْــفُــسَـــنَـــا مَنَعْتَ عَنَّا ذَوِي الْأَرْحَـامِ لاَ نَــصِـــــــلُ كُنَّا نُقَــبِّـــلُ عَنْ حُبٍّ لَهُمْ جُــبُـــــنــــاً وَالْيوْمَ نَخْشَى مِنَ الْعَدْوَى إِذَا سَـعَـلُواْ الْكُلُّ فِي الْكُلِّ مُرْتَـــابٌ بِلاَ سَـبَـــــبٍ وَ عَنْهُ نَـاءٍ - بِلاَ عُذْرٍ - وَ مُــــنْـــعَــــزِلُْ حَمَلْتَ لِلـنَّـاسِ ذَا فَيْرُوسا يُحيرهـمْ وَكُلَّمَا حَــاوَلُـواْ إِبْـعَــادَهُ ، فَـــشِـلُــــواْ مِنْهُمْ مَنِ ارْتَـابَ فِي طِبٍّ وَ أَنْـظِـــمَـــةٍ في
C I P A