عتاب
سلني بما شئتَ واسمعْ نوحَ أبياتي
واقرأ عِتابي على عزفِ العَتاباتِ
تلومني وأنا لحنٌ تغصُّ بهِ
قهرًا إذا امْتلأَتْ بالوجدِ ناياتي
أميلُ للشّعرِ يكتبُني وأكتبُهُ
كتوأمينِ برحمٍ للمعاناةِ
عينُ القريضِ تذرُّ الدّمعَ في ورقي
لِتطفئَ النّارَ من حرِّ احتراقاتي
فانظرْ لدمعتِها إذ داهمَتْ مُقَلي
ذكرى تهيّجها صَبَّتْ بأبياتي
ما لي أراكَ وسيف اللوم تحملهُ
أغرّكَ الوجدُ أم راقَتْكَ آهاتي
فارجعْ لِنأيِكَ لا تسمعْ لخفقتهِ
إذا ترنَّح َ يومًا للنداءاتِ
محب الشعر
سلني بما شئتَ واسمعْ نوحَ أبياتي
واقرأ عِتابي على عزفِ العَتاباتِ
تلومني وأنا لحنٌ تغصُّ بهِ
قهرًا إذا امْتلأَتْ بالوجدِ ناياتي
أميلُ للشّعرِ يكتبُني وأكتبُهُ
كتوأمينِ برحمٍ للمعاناةِ
عينُ القريضِ تذرُّ الدّمعَ في ورقي
لِتطفئَ النّارَ من حرِّ احتراقاتي
فانظرْ لدمعتِها إذ داهمَتْ مُقَلي
ذكرى تهيّجها صَبَّتْ بأبياتي
ما لي أراكَ وسيف اللوم تحملهُ
أغرّكَ الوجدُ أم راقَتْكَ آهاتي
فارجعْ لِنأيِكَ لا تسمعْ لخفقتهِ
إذا ترنَّح َ يومًا للنداءاتِ
محب الشعر
تعليقات