و ليس الشعر لي باب احترافِ
مهما نسجت من نُظُمِ القوافي
فمنّي الحرف من قلبٍ تردّى
و عشقٍ باح لم يرض الخوافي
فأسرع ناشراً من حبر دمّي
ليكتب قصتي وسط الشغافِ
بأنّي سُبيتُ من حورٍ تجلتْ
بنور الصبح في ألقٍ خرافي
فما بالغيد من أنثىً تبادتْ
بحسن بالغٍ منكِ التكافي
فمهما يَسُقنِ من ولعٍ و غنجٍ
فقلبي يصد من باب التجافي
فأنتِ و ما سواكِ دواء قلبي
يداوي السقم من سمٍ زعافِ
هشام العور
مهما نسجت من نُظُمِ القوافي
فمنّي الحرف من قلبٍ تردّى
و عشقٍ باح لم يرض الخوافي
فأسرع ناشراً من حبر دمّي
ليكتب قصتي وسط الشغافِ
بأنّي سُبيتُ من حورٍ تجلتْ
بنور الصبح في ألقٍ خرافي
فما بالغيد من أنثىً تبادتْ
بحسن بالغٍ منكِ التكافي
فمهما يَسُقنِ من ولعٍ و غنجٍ
فقلبي يصد من باب التجافي
فأنتِ و ما سواكِ دواء قلبي
يداوي السقم من سمٍ زعافِ
هشام العور
تعليقات