ولا تلمِ الذي يهوى العذارى
وكنْ للعاشقينَ من النَّصارى
قلوبُ العالمينَ بدونِ حُبِّ
كذاكَ الغصنِ لم يحملْ ثمارا
هي الغيدُ الحسانُ رياضُ قلبي
على أفنانِها غنَّى وطارا
شغوفٌ بالجمالِ غدا وأمسى
فؤادي للهوى وطناً وّ دارا
فدعني أيها اللَّوَّامُ دعني
أهيمُ بِهِنَّ ليلي والنَّهارا
جُبِلْتُ على الودادِ أنا وقلبي
بغيرِ الْوِدِّ لنْ نرضا خيارا
ولو تدري الذي لهُ قدْ عشقنا
لنا قدَّمتَ يا شاني اعتذارا
النابغة السفياني/اليمن
وكنْ للعاشقينَ من النَّصارى
قلوبُ العالمينَ بدونِ حُبِّ
كذاكَ الغصنِ لم يحملْ ثمارا
هي الغيدُ الحسانُ رياضُ قلبي
على أفنانِها غنَّى وطارا
شغوفٌ بالجمالِ غدا وأمسى
فؤادي للهوى وطناً وّ دارا
فدعني أيها اللَّوَّامُ دعني
أهيمُ بِهِنَّ ليلي والنَّهارا
جُبِلْتُ على الودادِ أنا وقلبي
بغيرِ الْوِدِّ لنْ نرضا خيارا
ولو تدري الذي لهُ قدْ عشقنا
لنا قدَّمتَ يا شاني اعتذارا
النابغة السفياني/اليمن
تعليقات