(أداري العيون الفاترات السواجيا)
وأشكي لها من لوعة الشوق ما بيا
و قلبيَ موجوع ٌ وروحي عليلةٌ
ومن مقلتيّ الدمع أضحى سواقيا
وحزنٌ يلازمني منذُ فِراقِها
على صدريّ الموجوع يارب جاثيا
يجنُ عليا اليل يُرخي سدوله
وفي داخلي ريحٌ من الشوقِ عاتيا
أوانس نفسي في حروفي مناجيا
هواجيسيّ الولها تترجم لي ما بيا
فلا الشعر يُبري يا منى النفس علتي
ولا الف بيتٍ لي من الشعر كافيا
ولا البحر يروي إن هوة نفس عاشقا
ولا المزن يرويها ولا نهر جاريا
ولاتستريح الروح في البعدِ ساعة
ولا ينفع المشتاق الا التلاقيا
إبراهيم هريش
وأشكي لها من لوعة الشوق ما بيا
و قلبيَ موجوع ٌ وروحي عليلةٌ
ومن مقلتيّ الدمع أضحى سواقيا
وحزنٌ يلازمني منذُ فِراقِها
على صدريّ الموجوع يارب جاثيا
يجنُ عليا اليل يُرخي سدوله
وفي داخلي ريحٌ من الشوقِ عاتيا
أوانس نفسي في حروفي مناجيا
هواجيسيّ الولها تترجم لي ما بيا
فلا الشعر يُبري يا منى النفس علتي
ولا الف بيتٍ لي من الشعر كافيا
ولا البحر يروي إن هوة نفس عاشقا
ولا المزن يرويها ولا نهر جاريا
ولاتستريح الروح في البعدِ ساعة
ولا ينفع المشتاق الا التلاقيا
إبراهيم هريش
تعليقات