خفق الوجيب ❤
خَفَق الجَنانُ ونبضُه مشتاقُ
رَقَصتْ على أنغامهِ الأشواقُ
رنَّمتُ من لحنِ النسائمِ والصَبا
شوقَ الأحبةِ والهيامُ عناقُ
قَدْ أزهرَ الوجهُ النديِّ بِبسمةٍ
مِنْ سحرِها كمْ تاهتِ الأحداقُ
وَوَدَدْتُ أنِّي لو بسطتُ يدَ الهوى
إنَّ الحبيبَ إلى الحبيبِ يساقُ
أوْجَسْتُ من مكرِ الزمانِ وغدرهِ
دنيا العوادي ما لها ميثاقُ
فيها اللئيمُ بكلِّ دفءٍ يُحتَوى
أما الكريم فدمعُه مِغْداقُ
يمضي الليالي يشتكي همَّ الدُنا
والجفنُ تَطْوي جرحَهُ الآماقُ
في كلِّ هونٍ قد أراقوا دمعَهُ
بعضُ الخلائقِ طبعُها الإيراقُ
لا الليل يمحو طيفَ خلٍّ قد هَوى
سَكَنَ الفؤادَ فنالَهُ الإغراقُ
ليتَ الأماني قد تزيلُ عناءَنا
إنَّ المحبةَ لوعةٌ وفراقُ
ياسمين العابد
خَفَق الجَنانُ ونبضُه مشتاقُ
رَقَصتْ على أنغامهِ الأشواقُ
رنَّمتُ من لحنِ النسائمِ والصَبا
شوقَ الأحبةِ والهيامُ عناقُ
قَدْ أزهرَ الوجهُ النديِّ بِبسمةٍ
مِنْ سحرِها كمْ تاهتِ الأحداقُ
وَوَدَدْتُ أنِّي لو بسطتُ يدَ الهوى
إنَّ الحبيبَ إلى الحبيبِ يساقُ
أوْجَسْتُ من مكرِ الزمانِ وغدرهِ
دنيا العوادي ما لها ميثاقُ
فيها اللئيمُ بكلِّ دفءٍ يُحتَوى
أما الكريم فدمعُه مِغْداقُ
يمضي الليالي يشتكي همَّ الدُنا
والجفنُ تَطْوي جرحَهُ الآماقُ
في كلِّ هونٍ قد أراقوا دمعَهُ
بعضُ الخلائقِ طبعُها الإيراقُ
لا الليل يمحو طيفَ خلٍّ قد هَوى
سَكَنَ الفؤادَ فنالَهُ الإغراقُ
ليتَ الأماني قد تزيلُ عناءَنا
إنَّ المحبةَ لوعةٌ وفراقُ
ياسمين العابد
تعليقات