كَتَبْتُ بخافقي أنعى حبيباً
بعُمقِ الروح ماسكَبَت يَداهُ
ألا ياشَوقُ فاصفَع ذكرياتٍ
وَكَسِّر خاطراً يوماً حَوَاهُ
لَقَد خانَ الهَوى ظَلَمَ الأماني
وَتاهَت خُطوَتي تَقفو خُطاهُ
وَيَوماً صاغَ لي عَهداً وثيقاً
وضاعَ العَهدُ قَولاً مارَعاهُ
وَلَن أبكي على وَهمٍ تَوَلٍى
وماضٍ مَزَّقَ القلبَ صَداهُ
وَما كَذَبَ الفؤادُ وَما تَمَنّى
وما صَدَقَ الحبيبُ بما ادَّعاهُ
ألا فارحَل وَخَلّي القلبِ وامضِ
وَذَلِّل دَمعَةٌ جادَت وآهُ
وَمُت ياحُبُّ في الخفاقِ شَنقاً
فَقَلبي تائِباً مِمَّن كَفاهُ
واحة الاشعار
بعُمقِ الروح ماسكَبَت يَداهُ
ألا ياشَوقُ فاصفَع ذكرياتٍ
وَكَسِّر خاطراً يوماً حَوَاهُ
لَقَد خانَ الهَوى ظَلَمَ الأماني
وَتاهَت خُطوَتي تَقفو خُطاهُ
وَيَوماً صاغَ لي عَهداً وثيقاً
وضاعَ العَهدُ قَولاً مارَعاهُ
وَلَن أبكي على وَهمٍ تَوَلٍى
وماضٍ مَزَّقَ القلبَ صَداهُ
وَما كَذَبَ الفؤادُ وَما تَمَنّى
وما صَدَقَ الحبيبُ بما ادَّعاهُ
ألا فارحَل وَخَلّي القلبِ وامضِ
وَذَلِّل دَمعَةٌ جادَت وآهُ
وَمُت ياحُبُّ في الخفاقِ شَنقاً
فَقَلبي تائِباً مِمَّن كَفاهُ
واحة الاشعار
تعليقات