مجارة لأبيات عنترة بقلمي المتواضع.
جواد الشعر
رسمتُكِ في سَما شعري أصيلا
فجاء البَوحُ في ليلي ذليلا
ورحتُ أجرُّ قافيتي بدمعي
فهلَّ الوجدُ في مَتْنَيْكِ نيلا
تبعثرُني الحروفُ على هواها
وتجمعُني براحَتِها هزيلا
فأنظرُني إذا ما اشْتدَّ بَوحي
أراني في ثرى المعنى قتيلاِ
جوادي الشّعرُ يُثقلُهُ أنيني
ويزفرُ فوقَ أشلائي عويلا
ويأتي الصّبحَ يا ليلى كئيبًا
يعودُ بسهدِ أجفاني عليلا
أضمّدُهُ وأحملُهُ نهارًا
ليحملني على ليلي ثقيلا
إذا ما الليلُ أسهدني بليلى
على مَتْنَيهِ ألقيتُ الحُمولا
تمرُّ بهِ طيوفُكِ في الليالي
فيهوي من لواحظها جديلا
أيا ليلى متى يزهو قريضي
ويطلقُ في روابيكِ الصّهيلا
ويسرجُ صهوةَ الآمالِ صبحًا
وتعلنُ صرخةُ الألمِ الرّحيلا
أدهم النمريني. سورية
جواد الشعر
رسمتُكِ في سَما شعري أصيلا
فجاء البَوحُ في ليلي ذليلا
ورحتُ أجرُّ قافيتي بدمعي
فهلَّ الوجدُ في مَتْنَيْكِ نيلا
تبعثرُني الحروفُ على هواها
وتجمعُني براحَتِها هزيلا
فأنظرُني إذا ما اشْتدَّ بَوحي
أراني في ثرى المعنى قتيلاِ
جوادي الشّعرُ يُثقلُهُ أنيني
ويزفرُ فوقَ أشلائي عويلا
ويأتي الصّبحَ يا ليلى كئيبًا
يعودُ بسهدِ أجفاني عليلا
أضمّدُهُ وأحملُهُ نهارًا
ليحملني على ليلي ثقيلا
إذا ما الليلُ أسهدني بليلى
على مَتْنَيهِ ألقيتُ الحُمولا
تمرُّ بهِ طيوفُكِ في الليالي
فيهوي من لواحظها جديلا
أيا ليلى متى يزهو قريضي
ويطلقُ في روابيكِ الصّهيلا
ويسرجُ صهوةَ الآمالِ صبحًا
وتعلنُ صرخةُ الألمِ الرّحيلا
أدهم النمريني. سورية
تعليقات