قَتَلَ الضيا ليلٌ يعيثُ بصدرهِ
ذِئبٌ،،،ألا قُتِلَ الخَصِيُّ ومن مَعَهْ
مُذْ أبعَدَ النَّخَاسُ حرَّ سياطهِ
عنهم ، أقاموا كلَّ يومٍ زوبعَهْ
قم كي ترى يابن الحُسينِ لحقبةٍ
فيها تأسدَّ كلُّ عِلجٍ إمعَهْ
قم كي ترى أن العبيدَ تَحرَّروا
والحرَُ مِن عبدٍ يُلاقي مَصرَعَهْ
قم واعتذرْ عن هَجوِ كافورِ الذي
قد كانَ خيراً مِن قُرونٍ أربعَهْ
بالحقِّ والنورِ الحَليفِ لأُمّةٍ
مَن ذا يُوازي في البريةِ إصبِعَهْ
بلامسِ يحيى في الدِّماء مُضرجٌ
واليومُ شاءَ مُحمدٌ أن يتبعهْ
تبّاً لأمريكا ، ومَن يحيا بها
ويدُ العبيدِ على النَّفوسِ مُشرَّعةْ
————
عفان سليم
ابن الحسين المقصود بهِ المتنبي وقد هجى كافور بقصيدةٍ يندى لها الجبين .
ذِئبٌ،،،ألا قُتِلَ الخَصِيُّ ومن مَعَهْ
مُذْ أبعَدَ النَّخَاسُ حرَّ سياطهِ
عنهم ، أقاموا كلَّ يومٍ زوبعَهْ
قم كي ترى يابن الحُسينِ لحقبةٍ
فيها تأسدَّ كلُّ عِلجٍ إمعَهْ
قم كي ترى أن العبيدَ تَحرَّروا
والحرَُ مِن عبدٍ يُلاقي مَصرَعَهْ
قم واعتذرْ عن هَجوِ كافورِ الذي
قد كانَ خيراً مِن قُرونٍ أربعَهْ
بالحقِّ والنورِ الحَليفِ لأُمّةٍ
مَن ذا يُوازي في البريةِ إصبِعَهْ
بلامسِ يحيى في الدِّماء مُضرجٌ
واليومُ شاءَ مُحمدٌ أن يتبعهْ
تبّاً لأمريكا ، ومَن يحيا بها
ويدُ العبيدِ على النَّفوسِ مُشرَّعةْ
————
عفان سليم
ابن الحسين المقصود بهِ المتنبي وقد هجى كافور بقصيدةٍ يندى لها الجبين .
تعليقات