------- رفقاََ بفؤادي --------
عيناكِ كموجِِ يندفقُ
أسرع من برقِِ ينطلقُ
نحو فؤادي ياغانيتي
والروحُ وجسمي يخترق
رمانُُ أهوى عن كثبِِ
يتدلى بمجرىََ ينزلقُ
تفاحُُ أعنابُُ سيدتي
وفواكه شتىَّ لها عبقُ
فاتنتي رفقاََ بفؤادي
الحتفُ كخيلِِ يستبقُ
يستوطأ حافره قلبي
تنهدُ عروقي وتنطبقُ
أرمي أورآقي مكتبئاََ
والشعر تخيلهُ القلقُ
وأتمتم فيكِ ولهاناََ
والشعر بعشق يأتلقُُ
عبدالرحمن حسن عثمان الطيب
عيناكِ كموجِِ يندفقُ
أسرع من برقِِ ينطلقُ
نحو فؤادي ياغانيتي
والروحُ وجسمي يخترق
رمانُُ أهوى عن كثبِِ
يتدلى بمجرىََ ينزلقُ
تفاحُُ أعنابُُ سيدتي
وفواكه شتىَّ لها عبقُ
فاتنتي رفقاََ بفؤادي
الحتفُ كخيلِِ يستبقُ
يستوطأ حافره قلبي
تنهدُ عروقي وتنطبقُ
أرمي أورآقي مكتبئاََ
والشعر تخيلهُ القلقُ
وأتمتم فيكِ ولهاناََ
والشعر بعشق يأتلقُُ
عبدالرحمن حسن عثمان الطيب
تعليقات