إنَّ نجوى لغادةٌ حسناءُ
... قمرٌ في بهائها وضَّاءُ !
ذاتُ حُسْنٍ كأنَّما وهبتْها
... حُسْنَها الخلَّابَ المها و الظِّباءُ !
و إذا ما صادفتَها خِلتَها طا
... وُوْسَ حُسْنٍ يزينُهُ الكِبرِياءُ !
و جَبينٍ ترى مُحيَّاكَ فيهِ
... فهْوَ حقّاً مِرآتُها البيضاءُ !
يستوي الأنفُ و الجبينُ استواءً
... إنَّما أهدتْ أنفَها الخنساءُ !
نطقَ الحُسْنُ صارخاً مثلما قد
... نطقتْ من جمالها البتراءُ !
كلَّما مرَّتْ قُربَنا سحرَتْنا
... دونَ قصْدٍ عيونُها الشَّهْلاءُ !
ضَبعَتْ نجوى قلبيَ الصَّبَّ ضبْعاً
... فتراهُ ينقادُ حيثُ تشاءُ !
يا لقلبٍ معذَّبٍ في هواها
... هل لهُ منه رقْيةٌ أو دواءُ ؟
كيفَ أدعو على فؤادي و نجوى
... لفؤادي من كلَّ داءٍ شفاءُ !💕
ياسر قديري ☆☆☆
... قمرٌ في بهائها وضَّاءُ !
ذاتُ حُسْنٍ كأنَّما وهبتْها
... حُسْنَها الخلَّابَ المها و الظِّباءُ !
و إذا ما صادفتَها خِلتَها طا
... وُوْسَ حُسْنٍ يزينُهُ الكِبرِياءُ !
و جَبينٍ ترى مُحيَّاكَ فيهِ
... فهْوَ حقّاً مِرآتُها البيضاءُ !
يستوي الأنفُ و الجبينُ استواءً
... إنَّما أهدتْ أنفَها الخنساءُ !
نطقَ الحُسْنُ صارخاً مثلما قد
... نطقتْ من جمالها البتراءُ !
كلَّما مرَّتْ قُربَنا سحرَتْنا
... دونَ قصْدٍ عيونُها الشَّهْلاءُ !
ضَبعَتْ نجوى قلبيَ الصَّبَّ ضبْعاً
... فتراهُ ينقادُ حيثُ تشاءُ !
يا لقلبٍ معذَّبٍ في هواها
... هل لهُ منه رقْيةٌ أو دواءُ ؟
كيفَ أدعو على فؤادي و نجوى
... لفؤادي من كلَّ داءٍ شفاءُ !💕
ياسر قديري ☆☆☆
تعليقات