متاهات :
في متاهاتِ الهوَى ذُبْتُ انتِعاشةْ
وتعمَّقْتُ به حتى الحُشاشة
وتفيَّأْتُ ظِلالَ الحُبِّ صحْواً
وكأنِّي في انتقالاتي فَرَاشةْ
في حكاياتيْ وفي إشْراقِ رُوحي
في ابتساماتي وفي كلِّ ارتعاشَة
في رُؤى الأحْلامِ في نبْضِ الزوايا
في ارتشاف الحبِّ تعروني انتِفاشة
وتراني مُحْرِزاً في ذاك سبْقاً
أتْبعُ الأعْمَى وأزدادُ عَماشةْ
أرْتَويْ مِنْ مَنْهل الحُبِّ زُلالاً
ماضياً فيْه وفي الوجْه بَشاشَةْ
وتعلَّقْتُ به من دُون وَعْي
راضياً مِنْه ولو بعضَ قُشاشَةْ
بَيْدَ أنِّي في الهوى ما عُدْتُ أقْوى
وفُؤادي منْه لمْ يَرْوِ عُطاشَهْ
فمَنايا العُمْرِ تُنسي كلَّ خِلٍّ
وتزيدُ المرْءَ في اللقيا هَشَاشَةْ .
بقلم الشاعر
أبي رواحة عبدالله بن عيسى آل خمج الموري
⚘⚘⚘
في متاهاتِ الهوَى ذُبْتُ انتِعاشةْ
وتعمَّقْتُ به حتى الحُشاشة
وتفيَّأْتُ ظِلالَ الحُبِّ صحْواً
وكأنِّي في انتقالاتي فَرَاشةْ
في حكاياتيْ وفي إشْراقِ رُوحي
في ابتساماتي وفي كلِّ ارتعاشَة
في رُؤى الأحْلامِ في نبْضِ الزوايا
في ارتشاف الحبِّ تعروني انتِفاشة
وتراني مُحْرِزاً في ذاك سبْقاً
أتْبعُ الأعْمَى وأزدادُ عَماشةْ
أرْتَويْ مِنْ مَنْهل الحُبِّ زُلالاً
ماضياً فيْه وفي الوجْه بَشاشَةْ
وتعلَّقْتُ به من دُون وَعْي
راضياً مِنْه ولو بعضَ قُشاشَةْ
بَيْدَ أنِّي في الهوى ما عُدْتُ أقْوى
وفُؤادي منْه لمْ يَرْوِ عُطاشَهْ
فمَنايا العُمْرِ تُنسي كلَّ خِلٍّ
وتزيدُ المرْءَ في اللقيا هَشَاشَةْ .
بقلم الشاعر
أبي رواحة عبدالله بن عيسى آل خمج الموري
⚘⚘⚘
تعليقات