ياابْن الملوّح
ياابْن الملوّح عشقي بات يقتلني
أين الحبيب الذي بالوصل يحييني
ما بالهُ العشق مثل الجمر في كبدي
وحيثما غمضت عيني فيكويني
يشبُّ في رئتي والليل يصلبني
بالسّهد يجلدني بالشّعر يرميني
أعدُّ من دامعاتِ الحرفِ مطلعهُ
فيهطل الشّعر من سهدي ويبكيني
في كلّ آهٍ تذرُّ العينُ أدمعَها
في خدّ قافيتي والدّمع يرويني
كأنّ بالشًّعر ثوبًا رحتُ أنسجهُ
وخيطهُ الوجد أرثيه ويرثيني
يلملمُ الليلُ طيفًا من جدائلهِ
حتى إذا عادني الإصباح يدميني
فأحضنُ الطّيفَ في ليلي أعاتبهُ
ويهزأ الصّبحُ من فعلي ويثنيني
قد كنتُ أعلم أنَّ الوهمَ يأسرني
بطيفِ مَنْ رَحلَتْ ليلًا ويشجيني
ياابْن الملوّح فلتسمعْ إذا نزفَتْ
قصائد الحبّ من ناياتِ مجنونِ
ليلاكَ غابتْ ولا ليلايَ حاضرة
كلٌّ يغنّي على ليلاهُ في حينِ
محب الشعر
ياابْن الملوّح عشقي بات يقتلني
أين الحبيب الذي بالوصل يحييني
ما بالهُ العشق مثل الجمر في كبدي
وحيثما غمضت عيني فيكويني
يشبُّ في رئتي والليل يصلبني
بالسّهد يجلدني بالشّعر يرميني
أعدُّ من دامعاتِ الحرفِ مطلعهُ
فيهطل الشّعر من سهدي ويبكيني
في كلّ آهٍ تذرُّ العينُ أدمعَها
في خدّ قافيتي والدّمع يرويني
كأنّ بالشًّعر ثوبًا رحتُ أنسجهُ
وخيطهُ الوجد أرثيه ويرثيني
يلملمُ الليلُ طيفًا من جدائلهِ
حتى إذا عادني الإصباح يدميني
فأحضنُ الطّيفَ في ليلي أعاتبهُ
ويهزأ الصّبحُ من فعلي ويثنيني
قد كنتُ أعلم أنَّ الوهمَ يأسرني
بطيفِ مَنْ رَحلَتْ ليلًا ويشجيني
ياابْن الملوّح فلتسمعْ إذا نزفَتْ
قصائد الحبّ من ناياتِ مجنونِ
ليلاكَ غابتْ ولا ليلايَ حاضرة
كلٌّ يغنّي على ليلاهُ في حينِ
محب الشعر
تعليقات