لشاعر الأديب
أ/إبراهيم ياسين
ألمُ الفراق
يامن سكنت بمُهجتي وطويتها
ألم الفراق فأنت في ذكراها
موجودُ تغمُرك الظنونُ تحيتي
ماحادك الحادي بلحن ِ حَداها
أو مآأتتك قصيدتي في نظمها
بحر الوفاءْ يأتيك في معناها
يامن حللت بداخلي وملكتني
ونسجت قدرك في عرُوق دماها
ألمُ الفراق يزيد فيني ذبحةً
ومن الفراق خباك ضوؤُ سماها
واحرُّ قلباً مثل دمعي تشتهي
كنف الخُدُودُ لترتوي بهواها
إنّْ العُيونُ الدامعه هي أدمُعي
تتذكر اوراقك وحبر ُ طِلاها
حُبي ومُنشدهُ الضمير ومسكني
ومواجعُ الأسحار من بكاها
شآئتْ وشئت اليومُ تروي مهجتي
حُباً تلاك هو الّذي أضماها
أتهيمُ في بحرِ الغرامِ وتدعي
كنزُ اشتياقك في الغرام وفيها
أحلامُكِ اندلعت فليتك تحلُ لي
ألمُ الفراق سُرور في محيا ها
مالي أشِدُّ على جمالك خلوتي
وأزيدُ فيك من الكلام ثراها
ألمُ الفراق بقلمي
الشاعر الأديب
الأُستاذ أ.ب.ك/إبراهيم ياسين
أ/إبراهيم ياسين
ألمُ الفراق
يامن سكنت بمُهجتي وطويتها
ألم الفراق فأنت في ذكراها
موجودُ تغمُرك الظنونُ تحيتي
ماحادك الحادي بلحن ِ حَداها
أو مآأتتك قصيدتي في نظمها
بحر الوفاءْ يأتيك في معناها
يامن حللت بداخلي وملكتني
ونسجت قدرك في عرُوق دماها
ألمُ الفراق يزيد فيني ذبحةً
ومن الفراق خباك ضوؤُ سماها
واحرُّ قلباً مثل دمعي تشتهي
كنف الخُدُودُ لترتوي بهواها
إنّْ العُيونُ الدامعه هي أدمُعي
تتذكر اوراقك وحبر ُ طِلاها
حُبي ومُنشدهُ الضمير ومسكني
ومواجعُ الأسحار من بكاها
شآئتْ وشئت اليومُ تروي مهجتي
حُباً تلاك هو الّذي أضماها
أتهيمُ في بحرِ الغرامِ وتدعي
كنزُ اشتياقك في الغرام وفيها
أحلامُكِ اندلعت فليتك تحلُ لي
ألمُ الفراق سُرور في محيا ها
مالي أشِدُّ على جمالك خلوتي
وأزيدُ فيك من الكلام ثراها
ألمُ الفراق بقلمي
الشاعر الأديب
الأُستاذ أ.ب.ك/إبراهيم ياسين
تعليقات