من جديد غِرّيد النواعير... (أختاهُ يا بنتَ الشآمِ...) إلى الأستاذة الفاضلة فاطمة عايق -أكرمها الله- مع عظيم شكري وامتناني على قصيدتها التي أهدتها لي : لَملِمْ حُروفَكَ أيُّها الشّحرورُ ها قد دُعيتَ فهل لديكَ حُضورُ؟ أَهدتكَ فاطمةُ الأَصيلةُ وَردةً منها يفوحُ على القلوبِ عُطورُ أُختاهُ يا بنتَ الشآمِ تحيّةً منّي ...
C I P A