في أُسِّ ذاكِرتي
في أُسِّ ذاكرتي ذِكراكَ تمتَزِجُ
كالنّورِ تُلقي على أنفاسِيَ الوَهَجْ
لا تبرحُ الفكرَ فاهنأْ أنتَ ساكِنُهُ
يا سعدَ قلبٍ بهِ طيفُ الهوى يلِجُ
ما ظلَّ عندي لِأُبديْ في الهوى حُجَجاً
إذ بعدَ ما قلتُ لا تُستُنْطَقُ الحُجَجُ
العقلُ يُدرِكُ ما يهمي الفؤادُ بهِ
والسّعدُ من لوعةِ الّلأواءِ ينبلِجُ
لا تفتأُ الرُّوحُ تَذكاراً لمَن عشِقَتْ
رُغمَ التّنائي غداً يسري لها الفرَجُ
إنّي إليكَ نويتُ العَوْدَ ممتشِقاً
سيفَ الأماني وما قد راعني الحَرَجُ
بي فرحةُ العيدِ مثلُ الطِّفلِ تغمُرُهُ
والعينُ بالدّمعِ حينَ الوصلِ تختلِجُ
يا مالِكَ القلبِ في لُقياكَ تغبِطُني
وفي بُعادِكَ تغشى قلبيَ الُّلجَجُ
حموده الجبور /الأردن
في أُسِّ ذاكرتي ذِكراكَ تمتَزِجُ
كالنّورِ تُلقي على أنفاسِيَ الوَهَجْ
لا تبرحُ الفكرَ فاهنأْ أنتَ ساكِنُهُ
يا سعدَ قلبٍ بهِ طيفُ الهوى يلِجُ
ما ظلَّ عندي لِأُبديْ في الهوى حُجَجاً
إذ بعدَ ما قلتُ لا تُستُنْطَقُ الحُجَجُ
العقلُ يُدرِكُ ما يهمي الفؤادُ بهِ
والسّعدُ من لوعةِ الّلأواءِ ينبلِجُ
لا تفتأُ الرُّوحُ تَذكاراً لمَن عشِقَتْ
رُغمَ التّنائي غداً يسري لها الفرَجُ
إنّي إليكَ نويتُ العَوْدَ ممتشِقاً
سيفَ الأماني وما قد راعني الحَرَجُ
بي فرحةُ العيدِ مثلُ الطِّفلِ تغمُرُهُ
والعينُ بالدّمعِ حينَ الوصلِ تختلِجُ
يا مالِكَ القلبِ في لُقياكَ تغبِطُني
وفي بُعادِكَ تغشى قلبيَ الُّلجَجُ
حموده الجبور /الأردن
تعليقات