التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

قافية الهوى / دريد رزق

آخر المشاركات

هون عليك / عبيدة الكيالي

 ~ هَوِّنْ عَلَيْكَ ~ ~ ~ ~ هَوِّنْ عَلَيْكَ!! فَـ قَدْ كَانَ الَّذِيْ كَانَـاْ مَاْ فَاتَ فَاتَ👈فَـ لَاْ تُوْقِظْهُ بِيْ الآنَـاْ هَوِّنْ عَلَيْكَ!! وَ لَاْ تَنْكَأْ بِـ ذَاكِرَتِيْ جَرْحَاً مَلَأْتُ بِِـهِ الأَيَامَ أَشْجَانَـاْ هَوِّنْ عَلَيْكَ!! فَـ مَاْ فِيْ الحِبْرِ مُتَّسَعٌ بَاقٍ لِـ آهٍ تُذِيْبُ الجَرْحَ أَلْحَانَـاْ مَازَالَ شَوْقُكَ فِيْ الأَقْلَامِ يَعْزِفُنِيْ شِعَرَاً شُعُوْرِيْ بِهِ يَكْتَظُّ تِحـْنَانَـاْ لَوَاعِجُ البَوْحِ فِيْ لَحـْظَيْكَ مَلْحَمَةٌ وَطِيْسُهَاْ صَارَ لِيْ فِيْ السَطْرِ عنْوَانَـاْ رِفْقَاً بِـ نَفْسِكَ -يَا حَرْفِيْ- وَ بِيْ فَـ لَقَدْ ذَرَفْتُ وَجْدَكَ فِيْ الصَفْحَاتِ دِيْوَانَـاْ وَ بَرِّدِ الرَوْعَ بِـ الصَبْرِ الجَمِيْلِ وَ نَمْ وَ قَدًِمِ الجَرْحَ لِـلْنِسْيَانِ قُرْبَانَـاْ لَعَلَّ أَقْدَارَنَـاْ -يَوْمَاً- سَـ تَجْمَعُنَاْ بِـ مَنْ عَلَيْهِمْ زَمَانُ الوَصْلِ مَاْ هَانَـاْ لَمْ يُنْسِهِمْ بَيْنُنَاْ عَنْهُمْ مَوَدَّتَنَاْ وَ لَاْ الوَفَاءُ لَنَاْ -مِنْ غُرْبَةٍ- لَانَـاْ وَلَاْ المَسَافَاتُ فِيْ آمَالِهِمْ عَبَثَتْ وَ لَاْ نَزِيْفُ خُطَاهُمْ

لو أنصفوك / محمود مفلح

 الى  كل  معلم  في  الوطن العربي  اهدي  هذه  القصيدة  الجديدة  القديمة بمناسبة  عيد المعلم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،لو انصفوك ثخبو  لتمنح  غيرك  الالقا ! وتجف  كيما  تنشر  العبقا !! ويغور  في  عينيك  ضوؤهما ليظل  وجه  الكون  مؤتلقا..! تحنو  على  الاجيال  تطعمها مثل  الفراخ     النور   والحدقا !! ولقد  رايتك  حائرا  قلقا لاتشتكي  هما  ولا  قلقا ! تهدي  ثياب  الخز  تكرمة للٱخرين  وتلبس  الخلقا..! وتعيد  للدنيا  نضارتها ومن  الظلام  تغازل  الشفقا !! انت  الذي  طوقتنا  عنقا  اني  رفعت  لمجدك  العنقا ! لو انصفوك  لكنت  سيدهم ولأ مطروك الفل  والحبقا..! ولتوجوك  عليهم  ملكا ولعبدوا  من  اجلك  الطرقا..! لكنهم  والجهل  ثالثهم لم  يقراوا " الاخلاص" "  والعلقا.."! ماقيمة  العيد  الذي  زعموا مادمت  محروما  ومنسحقا..!؟ إن  كان  غيرك  يقتني  ذهبا فلقد  عشقت  الحبر   والورقا. ! محمود مفلح

بنت الذين / ابو مظفر العموري

 بنت الّذينَ ______ كيفَ السييلُ إلى سويعات. الصَّفا وَفتاةُ قلبي جاوَزَت حَدَّ......الجَفَا مَنْ أَيْقَظَت !؟فيَّ الحنينَ وَحَرَّضَت جرحي القديمَ لكي يثورَ.... فَينزُفا؟ من ذي ؟ الَّتي سَبَت الفؤادَ بِحُسنِها  فَغَدَا بِها ٠.... كَلِفَاً ... وَصَبَّاً مُدنَفَا؟ فَتَوَّقَّدَ الوجدُ الدفينُ .......بِنَبضِهِ حَتَّى إذا بَلَغَ الهيامَ بِها...... اكتفى وبسحرِها سحَرَت حروفَ قصيدتي وَرأيتُها ...رمزُ المَوَّدةِ...... والوفا مَنْ ذي !؟ الًّتي وُلِدَت قُبيلَ أوانِها  حَتى إذا جاء المَخاضُ بها احتفى قالَت: خُدِجتُ فجئتً أطلبُ مُكمِلاً لحضانتي كي لا أجوعَ .....فأضعَفا قُلتُ :ادخُلي فالقلبُ ركنٌ ....آمِنٌ تَجِدِي بِهِ سلوى وَمَنَّاً قد..... صَفَا قالت :أخاف من الظلام ...بجوفِهِ وأخافُ من شُحِّ المشاعِرِ ..وَالجَفَا قلتُ: اطمَئِنِّي .. . فالمشاعرُ جَمَّةٌ وشعاعُ حبُّكِ في فؤادي ما انطفى قالَت:وَأخشى الإزدحامَ معَ ..النسا فدمي يَفورُ......ودمعتي لن تنشَفَا قلتُ:اطمَئِنِّي فالفؤادُ ........مَلَكتِهِ وأقَمتِ فيهِ ..وَحَقُّ دينِ المُصطَفى .............. بِنتَ الَّذينَ!؟ لها ..بقلبي .....مَنزِلٌ عالي ا

لم الصد / رفيقة بدياري

  لم الصدُّ ياليلى و قلبُك راغبُ أما كان أوْلى بالمَشوقِ المراحبُ تُطيقينَ أن أهواكِ غير مقرَّبٍ تُطيقين صبرًا لم تطقْه الحبائبُ إذا كنتِ إغراءً فإنّي على هدًى بحسنٍ إذا أغوَى وعقليَ ذاهبُ ومن مذهبِ الحبِّ انتظارٌ على المدى على أنّني أعْيا بلحظٍ يواربُ تفسَّحُ بالآمالِ نفسِي وأنتشِي بِما في خيالي من لقاءٍ يناسبُ وأشرَعُ في ضمّ البعيدِ كمَا أرى ويحلُو إذا يرنُو بدلٍّ يعاتِبُ يقرِّبني شوقٌ إليه وينتهِي  بقُربي وما بين القريبين حاجِبُ ولازلتُ في حُلمي أذوبُ وأضلُعي فمالانَ ياليلى لغيرِك جانبُ وإن تحرِمي قلبًي العتابَ فإنّه بشرع الهوى حقّ علينَا وواجبٌ تغيبينَ ياليلى وطيفُك ماثلُ وهل تصدُق اللُّقيا وطيفُك كاذبُ وقد عزَّ في سعيي الوصولُ لمُنيتِي وكم خابَ بالسّعي الحثيثِ المواظِبُ بضدّين كم أشقَى بعادُ على الهوَى وجورٌ على قربِي لِلَيلى مصاحبُ رفيقة بدياري

يا ويح نفسي / عبد الولي حميد الشباطي

 ياويح نفسي من البسيط ياويحَ نفسي إذا ما الروحُ تنفصلُ        عني وعن جسدي ترقى وتنتقلُ    حين الملائك للسماءِ صاعدةٌ             بها لخالقها إذ جاءها الوجَلُ   حين الصعودِ بها لله ماعلمتْ         مصيرها أين مأواها الذي تصلُ      هل أنها في يدي الأملاكِ آمنةٌ                وأنّ أملاكها فيها ستحْتفِلُ   هلِ الإلهُ رضَى عنها وأمّنَها             أم أنهُ ساخطٌ عنها فتنخَذِلُ وبعدماقُبضتْ روحي أتى نفَرٌ       بالماءِ قد غَسَّلونِي حينما وصَلُوا     وكفَّنوني بثوبٍ بعدها وضعُوا    بالنعشِ جسْمي وبِالأعناقِ لي حَملُوا        والقبرُ قد ضم جسمي ضمةً خلعت           أضلاعه وبقى في ظلمةٍ خملُ  جسمي تغيّرَ والأعضاءُ مُنْتِنَةٌ        أمْسَى طعاماً به الديدانُ تَحْتَفِلُ           وبعدما أكْمَلتْ منهُ وليمتَها       لمْ يبقَ منهُ سوى العظامُ تنْفَصِلُ       تفتّتتْ أعظُمِي في القبرِ واندثَرتْ          صارتْ تراباً ولم يبقَ بها عَضَلُ      وَصِرْتُ ذكْرى لدى أهْلي إذا ذَكروا    والصحب لم يذكروني كلُّهُم شُغِلُوا               بقيتُ في القبر أحْقاباً وماأحدٌ      عندي يُؤانِسُني يوماً سوى العَمَلُ

بالحب أحيا / لمياء فرعون

 بالحب أحيا: ويلي من الدمع في المـآقي    يجري من العين كالسواقي تخـفـيـه عنِّي وأنت ِعـيـني يومَ اعتزامي على الفـراق لابـارك الله في...حـيـاتـي   إن فـكَّرتْ بـالهروب ساقي  بالحبِّ أحـيا فـأنـت ِروحي قد أوغل الحبٌّ في التراقي يامن جعلت ِالحـيـاةَ روضًا يــمـوج بــالــودِّ والــوفـاق لاتـؤلـمـيـني فـداك عـمـري        روحـي تهاوت من اشتياقي بـكـيـت من فـرقـتـي بـعـيـنٍ أقــرَّهــا  الـلّـه  بــالــتــلاقـي    لن يذهبَ الحبُّ من فـؤادي حـتى وبـعـدَ الـفـنـاء ِبـاقـي بقلمي لمياء فرعون سورية-دمشق 29\11\2022